أكدت إدارة نادي الوحدة قبول المستشار تركي آل الشيخ رئاسة هيئة أعضاء الشرف. وأسعد النبأ الشارع الوحداوي، ورسم ملامح عودة الفرسان إلى منصات التتويج في المواسم القادمة، حسب آراء المنتمين له، عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
«عكاظ» تواصلت مع كبار الوحداويين الذي نسجوا خيوط قبول آل الشيخ رئاسة النادي الفخرية وهيئة أعضاء الشرف، إذ وصف رئيس النادي حاتم خيمي قبول آل الشيخ رئاسة أعضاء الشرف بالحدث التاريخي لفرسان مكة ومحبيه، الذين لم ينكروا وقفات آل الشيخ منذ بداية الموسم وتوفير كل وسائل النجاح وحل قضايا الوحدة في الفيفا وتقديم المال من أجل استقطاب لاعبين أجانب ومحليين، فهو مثابة المنقذ للوحدة من مصير مجهول كاد أن ينهي نادي الوحدة من قائمة أندية دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين. وأكد خيمي أن القرار سينقل الوحدة إلى مرحلة متقدمة في الألعاب كافة، وقال: «منذ 50 عاما نادينا يبحث عن رجل يقوده إلى البطولات وقد تحقق ذلك الآن، وأصبحنا ننظر إلى المستقبل بنظرة البطل المتحفز لاصطياد أي بطولة قادمة، وأقولها بصراحة حان الآن لأهل مكة أن يفرحوا بالبطولات». وتابع: «كنا نبحث عن رجل يسكن مكة فجاءنا رجل تسكن مكة في قلبه».
وعن سبب اختيار تركي آل الشيخ لنادي الوحدة ليكون رئيسا فخريا له ورئيسا لأعضاء شرفه، أبان خيمي أن هذا الرجل دعم كل الأندية السعودية ووقف على خطوة متساوية من جميع الأندية، لكنه شاهد وفاء الوحداويين في كل مباراة، وفي كل مناسبة تشيد جماهيرنا بقيادة عاطي الموركي بالدور الكبير الذي قدمه لنادينا، ولن ينسى الوحداويون، جيلا بعد جيل، انتشاله الوحدة من الضياع ووضعه على جادة الطريق الصحيح والعودة لمنازلة الفرق على بطولات الموسم، وختم خيمي: «الوحداويون مستقبلهم مشرق والبطولات قادمة لخزينتهم بوجود هذا الرجل». من جهته، قال نائب الرئيس المشرف العام على كرة القدم عبدالله خوقير: «مهما تحدثنا عن هذا الرجل لن نوفيه حقه، وهو الذي انتشل نادي مكة الأول الوحدة من حالة التدهور، وأوصله ضمن فرق المقدمة، بعد أن جلب له لاعبين مميزين من الداخل والخارج وأقام له معسكرا وحل مشكلاته في الفيفا، إذ كانت هذه المشكلات مستعصية الحل من قبل الوحداويين، لكن آل الشيخ عالج الداء وأعاد للوحدة هيبتها، والآن نفكر في المستقبل الذي سيكون ورديا بالإنجازات والبطولات، بعد أن أصبح الوحداويون أكثر اطمئنانا على مستقبل ناديهم».
«عكاظ» تواصلت مع كبار الوحداويين الذي نسجوا خيوط قبول آل الشيخ رئاسة النادي الفخرية وهيئة أعضاء الشرف، إذ وصف رئيس النادي حاتم خيمي قبول آل الشيخ رئاسة أعضاء الشرف بالحدث التاريخي لفرسان مكة ومحبيه، الذين لم ينكروا وقفات آل الشيخ منذ بداية الموسم وتوفير كل وسائل النجاح وحل قضايا الوحدة في الفيفا وتقديم المال من أجل استقطاب لاعبين أجانب ومحليين، فهو مثابة المنقذ للوحدة من مصير مجهول كاد أن ينهي نادي الوحدة من قائمة أندية دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين. وأكد خيمي أن القرار سينقل الوحدة إلى مرحلة متقدمة في الألعاب كافة، وقال: «منذ 50 عاما نادينا يبحث عن رجل يقوده إلى البطولات وقد تحقق ذلك الآن، وأصبحنا ننظر إلى المستقبل بنظرة البطل المتحفز لاصطياد أي بطولة قادمة، وأقولها بصراحة حان الآن لأهل مكة أن يفرحوا بالبطولات». وتابع: «كنا نبحث عن رجل يسكن مكة فجاءنا رجل تسكن مكة في قلبه».
وعن سبب اختيار تركي آل الشيخ لنادي الوحدة ليكون رئيسا فخريا له ورئيسا لأعضاء شرفه، أبان خيمي أن هذا الرجل دعم كل الأندية السعودية ووقف على خطوة متساوية من جميع الأندية، لكنه شاهد وفاء الوحداويين في كل مباراة، وفي كل مناسبة تشيد جماهيرنا بقيادة عاطي الموركي بالدور الكبير الذي قدمه لنادينا، ولن ينسى الوحداويون، جيلا بعد جيل، انتشاله الوحدة من الضياع ووضعه على جادة الطريق الصحيح والعودة لمنازلة الفرق على بطولات الموسم، وختم خيمي: «الوحداويون مستقبلهم مشرق والبطولات قادمة لخزينتهم بوجود هذا الرجل». من جهته، قال نائب الرئيس المشرف العام على كرة القدم عبدالله خوقير: «مهما تحدثنا عن هذا الرجل لن نوفيه حقه، وهو الذي انتشل نادي مكة الأول الوحدة من حالة التدهور، وأوصله ضمن فرق المقدمة، بعد أن جلب له لاعبين مميزين من الداخل والخارج وأقام له معسكرا وحل مشكلاته في الفيفا، إذ كانت هذه المشكلات مستعصية الحل من قبل الوحداويين، لكن آل الشيخ عالج الداء وأعاد للوحدة هيبتها، والآن نفكر في المستقبل الذي سيكون ورديا بالإنجازات والبطولات، بعد أن أصبح الوحداويون أكثر اطمئنانا على مستقبل ناديهم».